القضاء علي نظرية دارون
(DNA)و(علم الطفرات) يذبح نظرية دارون ويقضي على الالحاد!!!
بدايتا وقبل الكلام عن اي شي لابد وأن نعرف أن المنهج العلمي لأي نظرية يتم عن طريق الخطوات الآتية :-
1- السؤال أو المشكلة.
2- الملاحظة أو البحث.
3- وضع الفروض.
4- التنبؤ والتوقع.
5- التجربة أو اختبار صحة الفروض.
6- التوصل إلي نتائج المعرفة العلمية.
وطبعاً تعمدت أن أبدأ بذلك لأثبت للجميع أن نظرية دارون للنشوء والتطور نظرية عقيمة لا يتوافر فيها شروط خطوات المنهج العلمي.
لأننا نعلم أن أي نظرية لابد وأن تبدأ بوجود مشكلة يحاول العالم أو الباحث التوصل إلى أجابة لها أو وجود ظواهر يتم ملاحظتها بطريقة منهجية ومن ثم محاولة تفسيراتها.
ثم يقوم بفرض الفروض التي يثبت صحتها من عدمها بعد إجراء التجارب العلمية.
أي أن النظرية لابد وأن يتم اختبار فروضها علميا وليس عن طريقة المشاهدة أو الملاحظة..وهذا ما قام به دارون.
وبما أن النظرية التي تقوم علي المشاهدة لا التجربة العلمية كما تقول خطوات المنهج العلمي هي نظرية لابد وأن يعد فيها النظر برمتها.
فكان حقا علينا وضع نظرية دارون على هذه الحقائق العلمية وبعد اتباع هذه الخطوات على نظرية دارون نجد فشل النظرية وعقمها المنهجي مما جعل العلماء تقوم بتعديلها وتعديل أكثر أخطائه فظهرت الدارونية الجديدة.
ونتيجة هذه الانتقادات المتعددة التي وجهت نظرية النشوء والتطور هو ان عندما وضع دارون نظريتة لم يكن على علم بقوانين الوراثة التي وصل إليها العالم غريعور يوهان التي تؤكد علي دور الجينات الوراثية في نقل الصفات من جيل لآخر والتي كان يقول فيها دارون ويؤكد أن تطور صفات الكائنات تتأثر بضغط البيئة والتنافس من أجل البقاء.
ولكن تؤكد الحقائق العلمية الجديدة أن الكائنات الحية تتميز بصفات فردية لا تتكرر.
مما يدل على قدرة الخالق وفي الوقت ذاتة يدحض مفهوم البقاء للاصلح.. لأن تواجد كائنات متنوعة بجانب بعضها البعض يتقاسمون نفس البيئة مثل الرخويات واللافقاريات والطحالب والبكتريا تتناقض مع قانون دارون وهو قانون البقاء للاصلح.
لأن كثير من الكائنات البدائية تفترس الكائنات الأكثر تقدما مثل الاميباء التي تفترس الحشرات واليرقات.
كما أن الكثير من الكائنات البدائية تكون أكثر تفوقا من الكائنات المتقدمة من أمثال الأخطبوط السابق علي جميع الأسماك وقد ثبت أنه أكثر ذكاء من جميع الأسماك كما أن الأخطبوط يستطيع أن يميز بين الأشكال والاحجام ويفعل الكمين للاصطياد.
وما هو أكثر مفاجأة تقضي على الملحدين هو خطاء ماقاله دارون حيث اثبت العلم الحديث في أن الإنسان المنتصب وهو قرد سولو والنتادرتال وجاوة والهومو والتي أطلق عليها دارون في نظريتة التطور والنشوء والارتقاء ان اصل الإنسان من هذه القرود وتطور منها.
اخير ثبت خطائها العلمي القاطع وأن الانسان ليس بقرد وتطور ولذلك فصل العلماء في العلم اليوم بين القرد المنتصب وبين الإنسان العاقل وذلك بعلم الجينات الوراثية ملاحظة هامة:-
سمي عصور الإنسان ما قبل التاريخ.. بالعصر الحجري لأن كانت أكثر الإدوات المستخدمة في هذا العصر ادوات حجرية.
وأما عن أنه إنسان ما قبل التاريخ لقب بذلك علميا لأن كانت لم تكتشف الكتابة فلم يسجل هذا العصر اي شيء عنه من علوم الكتابة لنعرف اللغة التي كان يتكلمها فلم نجد له أي آثار لتدل عليه غير أدوات حجرية وروسومات في الكهوف فلم نستطع أن نعرف لهم حضارة.
وكل علمنا ونظرياتنا التي تتكلم عن الإنسان في هذه الحقبة التاريخية تكهنات وتوقعات وتفسيرات عن هذا العصر تكون اجتهادية اي أنها نظريات عشوائية لا حقائق علمية مؤكدة فيها.
وكانت أقدم الحضارات التي عرفت للانسان هي الحضارة السومرية وهي في بلاد مابين النهرين أي العراق وكانت فيها أول كتابة مكتشفة عرفها الإنسان من 7000 إلى 5000 سنة.
وهنا فرق كبير بين أن أقول نظرية علمية وبين نظريات اجتهادية فالعلمية لها دلالات مادية تفسيرية كما شرحنا لكم في أول المقال اما الاجتهادية كلها من تصورات الإنسان عن الماضي دون البراهين والأدلة العلمية.
وبعد أن ظهر علم الوراثة وبعض المكتشفات عن الإنسان الحجري التي تم تحليلها وثبت منها أن كل شي كان كما هو وان كل شئ يتطور لنفس النوع والفصيل دون تغير في الكروموسومات اي يحدث له طفرات.
وبها تم القضاء على نظرية دارون وبعض النظريات القائلة أن اصل الإنسان من القرد المنتصب ولا حتي من القرود الموجودة اليوم لأن العلم يقول ان القرد له 48 كروموسوما والإنسان 46 كروموسوما فينقص بين الاثنين 2 كروموسوما وطبعا الحقيقة العلمية المؤكدة أن لو حدث اي تغيير في هذا العدد من زيادة أو نقص في جسم الإنسان لا يتطور الي جسم آخر بل يتعرض للتشوة ويموت.
وبتطبيق الخطواط العلمية التى تتخذ للبحث سنقول للملحدين وللمؤمنين بالنظرية الدارونية للخروج من منهج الطاعة بافعل ولا تفعل إلى الانفلات بافعل ما شاءت فلك ماشات لنقول اجبونا بالعلم البحثي عن الآتي :-
كيف تطور الإنسان من القرد؟
وما هي المراحل التي مر بها؟
ولماذا لم يتطور بعد أن وصل إلى إنسان لشئ آخر؟
أليس هذا يثبت فساد عقولكم وذبح تلك النظرية العقيمة التي لاتلد الا اتباعا للشيطان.
ولكن سبحان الله اليوم وعلي يد العلم والعلماء نكتشف أن الكائنات الحية كلها لا تتطور بل يحدث لها طفرات جينية اي تنتكس وتنحدر للسالب ولكن التطور التي نادا بها دارون للموجب والتقويم فيظهر إعجاز القرآن الكريم بصورة جليه من نفس منهج الشيطان واتباعة.
لنقول وبعد بحث متعمق وطويل للعالم إليكسي كاريل صاحب كتاب (الإنسان) كان جرحا وحصل على جائزة نوبل في الطب عام 1912م.
يقول ان نظرية دارون ما هي إلا خرافة وهي مصدر الهموم الإنسانية وهي تمحي ملايين السنين من تاريخ البشرية.
وسرد كيف يتم البحث العلمي كما شرحت لكم وان نظرة دارون اجتهادية قامت على التصور والمراقبة والمشاهدة لا التجربة العلمية.
وأيضا يقول أصحاب النظرية الدارونية الجديدة :
بأن اساس تطور الكائنات الحية هو الطفرة التي تحدث عن طريق المصادفة وليس بقانون البقاء للإصلاح كما كان ينادي دارون في نظريتة.
وهنا لابد من ملاحظة شئ هام جدا جدا وهو : أن الطفرة انها تقوم على الصفات السلبية والتراجع للخلف وليس التقدم.
فهنا مادام أكد العلم الحديث على أن الطفرة هي أساس تطور الكائنات الحية.
إذن تطور الكائنات الحية من أصل واحد كما قال دارون هرطقة واضحوكة علمية.
وطبعا مع دراسة قانون الوراثة يتم القضاء على هذه النظرية تماما بل وتقضي أيضا على الاحتمالات لتصل إلي احتمال صفر.
وتصبح النظرية خرافة بل وجاهل من ينادي بها لأن الطفرة تتراجع للخلف لا للتقدم مثال تقريبي لهذا.
لو صوارت ورقه ملايين المرات وكل ورقة تصورها تأخذ النسخة الجديدة لتصور منها سوف يقل الوضوح والجودة مع الوقت فلو حدثت طفرة اي نقطة حبر سوداء في الورقة المصورة لظهرت في الورق القادم الذي يتم التصوير منه وتقل جودة التصوير شيئا ف شئ.
بهذا نصل الي أن علم الطفرات ينتكس ويقل ويكون سالبا. أذان الكائنات الحية كلها كانت قويمه بل في أحسن تقويم وتنتكس اي للاسواء هذا ما اكتشفة العلم.
على نقيض ما نادا به دارون وهو التطور اي التعديل للاحسن.
لمحة اعجازية:-
ما الفرق في لفظ تطور وبين لفظ انتكاسة ؟
طبعا الفرق واضح وأظن انه مضاد للمعنى لأن كلمة مطورة اي معدلة.
وإذا قلت للإنسان انتكس في مرضية اي أصبح اسواء ما كان عليه.
سبحان الله كان دارون جنديا للشيطان في انتزاع الدين من الناس على الرغم من أنه كان مسيحي متدين ومن أسرة متدينة ولكن حرف النظرية من كان بعده الي أن وصلت لأن القصد منها إثبات أن الله غير موجود وان اصل الوجود كان صدفه وان كل شي من أصل واحد وتطور حتي أصبحت الدارونية شتيمة اي تعني يا كافر.
فكان حقا على الله من حكمتة ولانة احكم الحاكمين يجعل المرض علاج فجعل ما كان سبب في الحاد الناس هو اليوم سيكون سبب في إيمان الناس فجاء العلم بعكس كلام دارون فكانت صفعة لاتباع الشيطان.
وسبق الله العلم ليقول أن الطفرات هي التي تحدث للإنسان وليس التطور فسبق القرآن الكريم العلم الحديث ب 1400 سنة علي يد النبي الأمي الذي لايكتب ولا يقراء والذي كان لا يعرف النظرية الدارونية ولا يعرف الجينات الوراثية وعلم الطفرات صلي الله عليه وسلم فكان ما كان من الله ليكون علم للناس عن الحكمة وبالحكمة من الله ليزداد المؤمنين إيمانا وليعلم أهل الكتاب انه الحق من عند الله.
ولهذا قال الله تعالي ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ثم رددنه أسفل سافلين) إلي قول (أليس الله باحكم الحاكمين) سورة التين 4: 8.
سبحان الله الآية تشرح علم الطفرات أن الإنسان خلق في أحسن صورة وابهها ثم يرد لاسفل سافلين اي ينتكس فكان حقا وصدقا أن يقول علي نفسه في آخر الآية أليس الله باحكم الحاكمين.
فسبحان من خلق العلم والحمد لله ان ربي ربي والحمدلله على نعمه الاسلام وكفاني بها نعمه.
بدايتا وقبل الكلام عن اي شي لابد وأن نعرف أن المنهج العلمي لأي نظرية يتم عن طريق الخطوات الآتية :-
1- السؤال أو المشكلة.
2- الملاحظة أو البحث.
3- وضع الفروض.
4- التنبؤ والتوقع.
5- التجربة أو اختبار صحة الفروض.
6- التوصل إلي نتائج المعرفة العلمية.
وطبعاً تعمدت أن أبدأ بذلك لأثبت للجميع أن نظرية دارون للنشوء والتطور نظرية عقيمة لا يتوافر فيها شروط خطوات المنهج العلمي.
لأننا نعلم أن أي نظرية لابد وأن تبدأ بوجود مشكلة يحاول العالم أو الباحث التوصل إلى أجابة لها أو وجود ظواهر يتم ملاحظتها بطريقة منهجية ومن ثم محاولة تفسيراتها.
ثم يقوم بفرض الفروض التي يثبت صحتها من عدمها بعد إجراء التجارب العلمية.
أي أن النظرية لابد وأن يتم اختبار فروضها علميا وليس عن طريقة المشاهدة أو الملاحظة..وهذا ما قام به دارون.
وبما أن النظرية التي تقوم علي المشاهدة لا التجربة العلمية كما تقول خطوات المنهج العلمي هي نظرية لابد وأن يعد فيها النظر برمتها.
فكان حقا علينا وضع نظرية دارون على هذه الحقائق العلمية وبعد اتباع هذه الخطوات على نظرية دارون نجد فشل النظرية وعقمها المنهجي مما جعل العلماء تقوم بتعديلها وتعديل أكثر أخطائه فظهرت الدارونية الجديدة.
ونتيجة هذه الانتقادات المتعددة التي وجهت نظرية النشوء والتطور هو ان عندما وضع دارون نظريتة لم يكن على علم بقوانين الوراثة التي وصل إليها العالم غريعور يوهان التي تؤكد علي دور الجينات الوراثية في نقل الصفات من جيل لآخر والتي كان يقول فيها دارون ويؤكد أن تطور صفات الكائنات تتأثر بضغط البيئة والتنافس من أجل البقاء.
ولكن تؤكد الحقائق العلمية الجديدة أن الكائنات الحية تتميز بصفات فردية لا تتكرر.
مما يدل على قدرة الخالق وفي الوقت ذاتة يدحض مفهوم البقاء للاصلح.. لأن تواجد كائنات متنوعة بجانب بعضها البعض يتقاسمون نفس البيئة مثل الرخويات واللافقاريات والطحالب والبكتريا تتناقض مع قانون دارون وهو قانون البقاء للاصلح.
لأن كثير من الكائنات البدائية تفترس الكائنات الأكثر تقدما مثل الاميباء التي تفترس الحشرات واليرقات.
كما أن الكثير من الكائنات البدائية تكون أكثر تفوقا من الكائنات المتقدمة من أمثال الأخطبوط السابق علي جميع الأسماك وقد ثبت أنه أكثر ذكاء من جميع الأسماك كما أن الأخطبوط يستطيع أن يميز بين الأشكال والاحجام ويفعل الكمين للاصطياد.
وما هو أكثر مفاجأة تقضي على الملحدين هو خطاء ماقاله دارون حيث اثبت العلم الحديث في أن الإنسان المنتصب وهو قرد سولو والنتادرتال وجاوة والهومو والتي أطلق عليها دارون في نظريتة التطور والنشوء والارتقاء ان اصل الإنسان من هذه القرود وتطور منها.
اخير ثبت خطائها العلمي القاطع وأن الانسان ليس بقرد وتطور ولذلك فصل العلماء في العلم اليوم بين القرد المنتصب وبين الإنسان العاقل وذلك بعلم الجينات الوراثية ملاحظة هامة:-
سمي عصور الإنسان ما قبل التاريخ.. بالعصر الحجري لأن كانت أكثر الإدوات المستخدمة في هذا العصر ادوات حجرية.
وأما عن أنه إنسان ما قبل التاريخ لقب بذلك علميا لأن كانت لم تكتشف الكتابة فلم يسجل هذا العصر اي شيء عنه من علوم الكتابة لنعرف اللغة التي كان يتكلمها فلم نجد له أي آثار لتدل عليه غير أدوات حجرية وروسومات في الكهوف فلم نستطع أن نعرف لهم حضارة.
وكل علمنا ونظرياتنا التي تتكلم عن الإنسان في هذه الحقبة التاريخية تكهنات وتوقعات وتفسيرات عن هذا العصر تكون اجتهادية اي أنها نظريات عشوائية لا حقائق علمية مؤكدة فيها.
وكانت أقدم الحضارات التي عرفت للانسان هي الحضارة السومرية وهي في بلاد مابين النهرين أي العراق وكانت فيها أول كتابة مكتشفة عرفها الإنسان من 7000 إلى 5000 سنة.
وهنا فرق كبير بين أن أقول نظرية علمية وبين نظريات اجتهادية فالعلمية لها دلالات مادية تفسيرية كما شرحنا لكم في أول المقال اما الاجتهادية كلها من تصورات الإنسان عن الماضي دون البراهين والأدلة العلمية.
وبعد أن ظهر علم الوراثة وبعض المكتشفات عن الإنسان الحجري التي تم تحليلها وثبت منها أن كل شي كان كما هو وان كل شئ يتطور لنفس النوع والفصيل دون تغير في الكروموسومات اي يحدث له طفرات.
وبها تم القضاء على نظرية دارون وبعض النظريات القائلة أن اصل الإنسان من القرد المنتصب ولا حتي من القرود الموجودة اليوم لأن العلم يقول ان القرد له 48 كروموسوما والإنسان 46 كروموسوما فينقص بين الاثنين 2 كروموسوما وطبعا الحقيقة العلمية المؤكدة أن لو حدث اي تغيير في هذا العدد من زيادة أو نقص في جسم الإنسان لا يتطور الي جسم آخر بل يتعرض للتشوة ويموت.
وبتطبيق الخطواط العلمية التى تتخذ للبحث سنقول للملحدين وللمؤمنين بالنظرية الدارونية للخروج من منهج الطاعة بافعل ولا تفعل إلى الانفلات بافعل ما شاءت فلك ماشات لنقول اجبونا بالعلم البحثي عن الآتي :-
كيف تطور الإنسان من القرد؟
وما هي المراحل التي مر بها؟
ولماذا لم يتطور بعد أن وصل إلى إنسان لشئ آخر؟
أليس هذا يثبت فساد عقولكم وذبح تلك النظرية العقيمة التي لاتلد الا اتباعا للشيطان.
ولكن سبحان الله اليوم وعلي يد العلم والعلماء نكتشف أن الكائنات الحية كلها لا تتطور بل يحدث لها طفرات جينية اي تنتكس وتنحدر للسالب ولكن التطور التي نادا بها دارون للموجب والتقويم فيظهر إعجاز القرآن الكريم بصورة جليه من نفس منهج الشيطان واتباعة.
لنقول وبعد بحث متعمق وطويل للعالم إليكسي كاريل صاحب كتاب (الإنسان) كان جرحا وحصل على جائزة نوبل في الطب عام 1912م.
يقول ان نظرية دارون ما هي إلا خرافة وهي مصدر الهموم الإنسانية وهي تمحي ملايين السنين من تاريخ البشرية.
وسرد كيف يتم البحث العلمي كما شرحت لكم وان نظرة دارون اجتهادية قامت على التصور والمراقبة والمشاهدة لا التجربة العلمية.
وأيضا يقول أصحاب النظرية الدارونية الجديدة :
بأن اساس تطور الكائنات الحية هو الطفرة التي تحدث عن طريق المصادفة وليس بقانون البقاء للإصلاح كما كان ينادي دارون في نظريتة.
وهنا لابد من ملاحظة شئ هام جدا جدا وهو : أن الطفرة انها تقوم على الصفات السلبية والتراجع للخلف وليس التقدم.
فهنا مادام أكد العلم الحديث على أن الطفرة هي أساس تطور الكائنات الحية.
إذن تطور الكائنات الحية من أصل واحد كما قال دارون هرطقة واضحوكة علمية.
وطبعا مع دراسة قانون الوراثة يتم القضاء على هذه النظرية تماما بل وتقضي أيضا على الاحتمالات لتصل إلي احتمال صفر.
وتصبح النظرية خرافة بل وجاهل من ينادي بها لأن الطفرة تتراجع للخلف لا للتقدم مثال تقريبي لهذا.
لو صوارت ورقه ملايين المرات وكل ورقة تصورها تأخذ النسخة الجديدة لتصور منها سوف يقل الوضوح والجودة مع الوقت فلو حدثت طفرة اي نقطة حبر سوداء في الورقة المصورة لظهرت في الورق القادم الذي يتم التصوير منه وتقل جودة التصوير شيئا ف شئ.
بهذا نصل الي أن علم الطفرات ينتكس ويقل ويكون سالبا. أذان الكائنات الحية كلها كانت قويمه بل في أحسن تقويم وتنتكس اي للاسواء هذا ما اكتشفة العلم.
على نقيض ما نادا به دارون وهو التطور اي التعديل للاحسن.
لمحة اعجازية:-
ما الفرق في لفظ تطور وبين لفظ انتكاسة ؟
طبعا الفرق واضح وأظن انه مضاد للمعنى لأن كلمة مطورة اي معدلة.
وإذا قلت للإنسان انتكس في مرضية اي أصبح اسواء ما كان عليه.
سبحان الله كان دارون جنديا للشيطان في انتزاع الدين من الناس على الرغم من أنه كان مسيحي متدين ومن أسرة متدينة ولكن حرف النظرية من كان بعده الي أن وصلت لأن القصد منها إثبات أن الله غير موجود وان اصل الوجود كان صدفه وان كل شي من أصل واحد وتطور حتي أصبحت الدارونية شتيمة اي تعني يا كافر.
فكان حقا على الله من حكمتة ولانة احكم الحاكمين يجعل المرض علاج فجعل ما كان سبب في الحاد الناس هو اليوم سيكون سبب في إيمان الناس فجاء العلم بعكس كلام دارون فكانت صفعة لاتباع الشيطان.
وسبق الله العلم ليقول أن الطفرات هي التي تحدث للإنسان وليس التطور فسبق القرآن الكريم العلم الحديث ب 1400 سنة علي يد النبي الأمي الذي لايكتب ولا يقراء والذي كان لا يعرف النظرية الدارونية ولا يعرف الجينات الوراثية وعلم الطفرات صلي الله عليه وسلم فكان ما كان من الله ليكون علم للناس عن الحكمة وبالحكمة من الله ليزداد المؤمنين إيمانا وليعلم أهل الكتاب انه الحق من عند الله.
ولهذا قال الله تعالي ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ثم رددنه أسفل سافلين) إلي قول (أليس الله باحكم الحاكمين) سورة التين 4: 8.
سبحان الله الآية تشرح علم الطفرات أن الإنسان خلق في أحسن صورة وابهها ثم يرد لاسفل سافلين اي ينتكس فكان حقا وصدقا أن يقول علي نفسه في آخر الآية أليس الله باحكم الحاكمين.
فسبحان من خلق العلم والحمد لله ان ربي ربي والحمدلله على نعمه الاسلام وكفاني بها نعمه.
اظن بذلك تم مسح هرطقات الافكار الدارونية والله المستعان على ما يصفون
ردحذفعظمة على عظمة ياشخنا اقسم بالله معلم ملعوبة.
ردحذفمقال والله شافي كافي للملاحدة الكفرة
ردحذفاظن ده أقوى رد على الملحدين.
ردحذفياترى رد أصحاب دين لا إله إلا العلم رده اه اهو العلم اثبت من ما ينفي العلم يؤيده اليوم فسبحان الله الحكيم.
ردحذفبصراحة مقاله دخلت دماغي اوي اوي.
ردحذف